يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل أزمة تضرب أولمبياد باريس قبل حفل الافتتاح والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.
ويعرض misrtrends من خلال أزمة تضرب أولمبياد باريس قبل حفل الافتتاح شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.
أكّد رئيس الاتحاد الفرنسي للجودو ستيفان نوميس، اليوم الخميس، عدم جاهزية صالة شان-دو-مارس أرينا المقرّر استضافتها بعد يومين منافسات دورة الألعاب الاولمبية، بسبب الكثير من الغبار وتغيير “التاتامي” (الأرضيات).
ومن المقرر أن يقام حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية «باريس 2024»، مساء غدًا الجمعة في العاصمة الفرنسية.
وقال نوميس في تصريحات تليفزيونية: “إن الملعب غير جاهز حتى الآن” وهو ما كان أكده رئيس الاتحاد الدولي للعبة ماريوس فيزر في بداية الأسبوع، ولو أن رئيس الاتحاد الفرنسي أوضح أنه “يجب أن يكون جاهزا” في الوقت المناسب للمواجهات الأولى المقررة السبت.
وأضاف: “كان لا بد من تغيير السجادات التي كانت متضرّرة جدا في اللحظة الأخيرة، تم إصلاح ذلك، ولكن إحدى أكبر المشكلات هي التنظيف، لأن الغبار موجود في كل مكان”.
وتابع: “يقاتل لاعبو الجودو حفاة الأقدام ويرتدون الكيمونو.. يتعين علينا إيجاد طريقة لتقليل دخول الغبار إلى الصالة” بحلول السبت.
وأردف: “كما كانت هناك مشكلة في تدفق الرياضيين الذين كان عليهم أن يأخذوا 10 دقائق للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية والعودة، بينما يمكنهم المنافسة كل 10 دقائق، وهذا غير ممكن”، مشيرا إلى مشاكل أخرى “في الأوزان وخياطة الكيمونو”.
وأعرب رئيس الاتحاد الذي يتباهى بتنظيم “أجمل أحداث الجودو الكبرى” كل عام في صالة بيرسي خلال البطولات الأربع الكبرى، عن أسفه لاستبعاد الصالة من قبل اللجنة المنظمة.
وقال: “يعملون بدوننا منذ البداية، والآن اتصلوا بنا طلبًا للمساعدة خلال ال15 يوما الماضية”، مضيفا “لذلك كلفنا فريقا كبيرا لمساعدتهم، ورأى الاتحاد الدولي أن المعايير لا تتوافق مع دفتر شروط الألعاب الأولمبية”.
وأتم نوميس: “إنهم يمارسون بعض الضغط على الجميع حتى يعملوا أكثر، وأن يعملوا بشكل أفضل، وأن يعملوا بشكل خاص معًا، وأن ذلك يتوافق أكثر مع معايير الجودو العالمية والجودو الفرنسية أيضًا”، معربًا عن أسفه للنقص الحقيقي في التعاون بين المصالح.