“تربوي” عن زيارات وزير التعليم للمدارس.. لماذا اختار “عبداللطيف” يوم الإجازة؟

يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل “تربوي” عن زيارات وزير التعليم للمدارس.. لماذا اختار “عبداللطيف” يوم الإجازة؟ والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.

ويعرض misrtrends من خلال “تربوي” عن زيارات وزير التعليم للمدارس.. لماذا اختار “عبداللطيف” يوم الإجازة؟ شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.

علق الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، تعليقا على زيارات الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم الأخيرة للمدارس بالمحافظات.

زيارات الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم 

وتضمن تعقيبه الآتي:

  • لا أدري لماذا الإصرار على أن تكون الزيارات يوم الجمعة ؟ وبأي سند قانوني يتم فتح المدارس في يوم الجمعة وحضور المعلمين؟ ينبغي الإشارة إلى أن تحديد يوم الجمعة للزيارات يثير الكثير من التساؤلات حول جدواها فالوزير هو وزير للتربية والتعليم والتي حدد القانون أوقات العمل الرسمية فيها طوال أيام الأسبوع ماعدا الجمعة وليس وزيرا للأوقاف.
  • يجب التأكيد على الحدود الفاصلة بين الأهداف والوسائل فالتربية الإيجابية ليست هدفا وإنما هي وسيلة لبناء المواطن الصالح.
  • ينبغي الابتعاد عن استخدام الأهداف شديدة العمومية وغير المحددة بشكل دقيق.
  • رأينا كثيرا من الوعود وكثيرا من الزيارات التي لم تسفر عن إضافة مشكلات جديدة غير التي تم ذكرها في أولى الزيارات وحيث إن الزيارات جميعها لم تسفر عن جديد يضاف للمشكلات المطلوب حلها وكذلك لم تسفر عن إجراءات واضحة وقابلة للتنفيذ لحل هذه المشكلات فما هي الغاية من تكرارها ؟
  • لم تتبن وزارة التربية والتعليم إلى الآن خطة واضحة المعالم لاستقبال عام دراسي جديد بدون كثافات وبحضور كامل للطلاب.
  • قدمت العديد من الاقتراحات من قبل الخبراء لحل مشكلات الكثافة التي أعلنتها الوزارة ولم يتم مناقشتها أو حتى مجرد التفكير فيها وأخذها بعين الاعتبار.
  • لم تتخط وزارة التربية والتعليم مرحلة طرح المقترحات ولا زلنا في انتظار اتخاذ ما يلزم لتطبيق المقترحات التي تتبناها الوزارة.
  • دائرة التواصل التي تعمل في ضوئها وزارة التربية والتعليم ضيقة إلى حد بعيد ولابد من توسيع هذه الدائرة لتشمل الطلاب وأولياء الأمور والخبراء والمجتمع.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى