معرض وملتقى التعليم والتدريب يقدم ملحمة جليلة للطلاب

يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل معرض وملتقى التعليم والتدريب يقدم ملحمة جليلة للطلاب والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.

ويعرض misrtrends من خلال معرض وملتقى التعليم والتدريب يقدم ملحمة جليلة للطلاب شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.

تفقد البروفيسور جون ماكجفرن مُستشار التعليم العالي بالمجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة، أجنحة معرض وملتقى التعليم والتدريب “إيديوجيت2024″، مشيدا بما يقدمه المعرض والملتقى لخدمة الطلاب المصريين.

وأكد البروفيسور جون ماكجفرن مُستشار التعليم العالي بالمجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة، أن المعرض يقدم خدمة جليلة للطلاب المصريين، بالاطلاع على البرامج العالمية للجامعات، لافتا إلى أن التعليم المصري يشهد تطورا كبيرا في السنوات الأخيرة.

وأشار مُستشار التعليم العالي بالمجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة، إلى أن أنواع التعليم العالي العالمي متاحا في مصر الآن، لافتا إلى أن معرض إيديوجيت، يقدم ملحمة تعليمية كبيرة في ظل ما يقدمه للطلاب المصريين من التعرف على كافة أنواع البرامج التي تقدمها الجامعات.

كما أكد مُستشار التعليم العالي بالمجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة، أن استمرار ملتقى ومعرض إيديوجيت، لمدة 15 عاما، هو ما يؤكد نجاحه الكبير فيما يقدمه من خدمات لطلاب الثانوية العامة، خاصة مع حالة التطور الكبير الذي تشهده الجامعات المصرية حاليا وتنوع التعليم الجامعي.

الجدير بالذكر أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كان قد استقبل البروفيسور جون ماكجفرن مُستشار التعليم العالي بالمجلس الثقافي البريطاني بالقاهرة؛ لبحث سُبل التعاون المشترك.

ناقش الجانبان سُبل تدويل التعليم العالي، بما في ذلك تطوير البرامج الدراسية باللغة الإنجليزية، كما بحث الجانبان إمكانية إقامة شراكات بين الجامعات المصرية والبريطانية؛ لإنشاء برامج مشتركة للدراسات العليا والبحوث العلمية ذات الاهتمام المُشترك، وتبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين، كما ناقش الجانبان سُبل تطوير المناهج الدراسية بما يتوافق مع المعايير العالمية، وكيفية الاستفادة من تجربة التعليم العالي البريطاني في هذا الصدد، وكذلك التأكيد على أهمية مشاركة جميع الشركاء المعنيين لتحقيق أهداف التطوير المنشودة في منظومة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية.

وتوافد الآلاف من طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة لها على أجنحة المعرض للتعرف على الفرص المتاحة بالجامعات والمعاهد المشاركة كما أجروا حوارات مفتوحة مع قيادات الجامعات المشاركة في الملتقى والتقطوا الصور مع عشرات المسؤولين والشخصيات العامة.

واستضاف الملتقى ممثلي ما يزيد عن 100 جامعة من أهم الجامعات المصرية والعالمية تتقدمهم جامعات القاهرة، وعين شمس، وحلوان وبنها، وأفرع الجامعات الأجنبية بالعاصمة الإدارية مثل جامعات المعرفة (نولدچ هاب) والجامعات الكندية، جامعة هيرتفوردشير، الجامعات الأوروبية، وكذلك الجامعات الأهلية الجديدة، حيث شاركت بالرعاية الرئيسية للملتقى جامعة المستقبل، الجامعة البريطانية، الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، جامعة أسلسكا، جامعة مصر للمعلوماتية ونيو جيزة وبدر والسويدي التكنولوچيا والجلالة والملك سلمان وسيناء والمدينة ومصر للعلوم والتكنولوچيا ووالجامعة الفرنسية، وجامعة النهضة وجامعة بادية وجامعة سينا والمجلس البريطاني.

قال الدكتور على شمس الدين رئيس اللجنة المنظمة ورئيس جامعة بنها الأسبق، إنه جار الإعداد لملتقى دولي للتعليم العالي المصري بشراكة مع اتحاد الجامعات العربية.«إيديوجيت آرابيا»، برعاية الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، لافتا إلى أنه من المقرر أن يعقد الملتقى سنويا، في دول المملكة العربية السعودية والعراق والكويت وعمان وغيرها من الدول العربية.

كما أكد شمس الدين أن “إيديوجيت ” نجح على مدى السنوات الماضية في جمع عدد كبير من الجامعات المصرية والجامعات العالمية تحت مظلة واحدة، بما أتاح تبادل الأفكار والرؤى بين المشاركين، كما أتاح للطالب المصري وخبراء التعليم التعرف على تطورات منظومة التعليم العالي عالميا، وكذلك تلبية احتياجات طلاب المرحلة الثانوية والجامعية وربطها بما تقدمه الجامعات من فرص للتعلم والتدريب والحصول على المنح الدراسية، مؤكدا أن هناك جهودا كبيرة تبذل في مصر لتطوير وتحسين التعليم العالي، والارتقاء بالعملية التعليمية، ومواكبة ما يحدث في العالم والتوسع في إتاحة فرص تعليمية متنوعة وأوسع بالتعليم العالي للطلبة الخريجين من المرحلة الثانوية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى