نتواصل مع السلطات لمعرفة سبب وفاة الباحثة ريم حامد

يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل نتواصل مع السلطات لمعرفة سبب وفاة الباحثة ريم حامد والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.

ويعرض misrtrends من خلال نتواصل مع السلطات لمعرفة سبب وفاة الباحثة ريم حامد شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.

أكدت القنصلية العامة في باريس أنها تتابع واقعة وفاة الباحثة ريم حامد، حيث تواصلت على الفور مع السلطات الفرنسية فور علمها بالخبر والتي أكدت أن التحقيقات جارية لمعرفة سبب الوفاة.

وأكدت القنصلية فى تصريحات صحفية، أن البعثة تتابع عن كثب سير الإجراءات مع الجانب الفرنسي لإصدار تقرير النيابة لمعرفة سبب الوفاة، وشهادة الوفاة الفرنسية حتى يتسنى شحن الجثمان إلى أرض الوطن بناء على طلب أسرة المتوفية والذي تتواصل معه القنصلية.

وكان نادر حامد شقيق ريم قد كتب عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي: “السلام عليكم يا جماعة.. أنا نادر أخو ريم حامد.. بعد إذنكم محدش يتكلم عن أي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لأنه مفيش أي حاجة مؤكدة ولا أي دليل جنائى لحد دلوقتي.. الكلام المكتوب قد يضر بحق ريم”.

وأضاف: “من فضلكم نركز بس إننا ندعيلها ونقرأ ليها قرآن وندعي لوالدتها عشان حالتها صعبة جدا.. أتمني ان الناس لو فعلا مهتمين بريم إننا نبطل نتكلم عن أشياء غير مؤكدة وقضية قيد التحقيق ونبطل نشير البوستات القديمة بتاعتها ورسايلها.. من فضلكم نحترم خصوصية ريم أختي واحنا متابعين مع محامي هناك والشرطة الحمد لله.. وأول ما نوصل لأي حاجة انا هبلغكم كلكم أكيد وده حسابي وهيبقي المصدر الوحيد لأي حاجة تخص ريم أختي”.

تفاصيل وفاة الباحثة المصرية ريم حامد في فرنسا

توفيت الباحثة المصرية ريم حامد، طالبة الدكتوراه، في ظروف غامضة بالعاصمة الفرنسية باريس، بحسب شقيقها نادر حامد.

وقال شقيق ريم حامد عبر صفحته على فيسبوك، إنه سيتم تشييع جنازة شقيقته من مسجد الرشان بمدينة نصر، طالبًا الدعاء لها وقراءة الفاتحة.

وفاة الباحثة المصرية أثار جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما بعدما زعمت على صفحتها على فيسبوك تعرضها للتهديد والخطر في فرنسا.

وكانت الباحثة المصرية، نشرت بلاغا عبر صفحتها على فيسبوك إلى الجهات الأمنية في مصر، وكتبت: “أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة للتبليغ للجهات المعنية في مصر.. لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقة.. وفوق هذا حاليًا يتم جبري للسكوت والصمت وعدم التبليغ”.

وأضافت ريم حامد، أن العمل تحت تلك الظروف وبالتالي أكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس واستخدام توجيهات محددة داخل محيط العمل، موضحة: “يتم التجسس عليا داخل سكن الجامعة، وتم تهديدي بحياتي والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى