يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد بالتفصيل والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.
ويعرض misrtrends من خلال منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد بالتفصيل شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.
منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد يعد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الفترة الحالية وذلك بعد التعديلات التي أقرتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على المرحلة الثانوية.
منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد
وتساءل الرأي العام المصري خلال الفترة الحالية عن منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد، وذلك لمعرفة تفاصيل ذلك المنهج وما يطرأ عليه من تغييرات خلال العام الدراسي المقبل 2024 – 2025.
منهج تالتة ثانوي 2025 الجديد بالتفصيل
وعن منهج تالتة ثانوي 2025، فلم يصدر عن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أي قرارت بشأن تعديل مناهج الثانوية العامة للعام الدراسي الجديد 2025 أو حذف أي منها، وبالتالي سيبقي منهج تالتة ثانوي 2025 كما هو عليه في المواد التي حددت الوزارة تدريسها لطلاب الشعب العلمية والأدبية.
مواد الثانوية العامة الجديدة 2024
وقررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تخفيف مواد الثانوية العامة بالنظام الجديد، ليدرس الطالب 5 مواد بدلًا من 7 مواد، ويطبق القرار بداية من العام الدراسي الجديد 2024-2025.
ويدرس طلاب شعبة العلمي علوم خمس مواد بدلًا من سبع مواد، وهي (اللغة العربية- اللغة الأجنبية الأولى- الأحياء- الكيمياء- الفيزياء)، بينما يدرس طلاب شعبة العلمي رياضيات خمس مواد بدلًا من سبع مواد، وهي (اللغة العربية- اللغة الأجنبية الأولى- الرياضيات- الكيمياء- الفيزياء).
أما بالنسبة للشعبة الأدبية، فستصبح مادة علم النفس ومادة اللغة الأجنبية الثانية مادتي نجاح ورسوب غير مضافتين للمجموع، ليصبح إجمالي ما سيدرسه طلاب الصف الثالث الثانوي بالشعبة الأدبية في الأعوام الثلاثة المقبلة خمس مواد بدلًا من سبع مواد، وهي (اللغة العربية- اللغة الأجنبية الأولى- التاريخ- الجغرافيا- الإحصاء).
