يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل عاجل| حضر الطلاب وغاب المدرسون.. مدرسة بالغربية تعاني مع عجز المعلمين أول أيام الدراسة والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.
ويعرض misrtrends من خلال عاجل| حضر الطلاب وغاب المدرسون.. مدرسة بالغربية تعاني مع عجز المعلمين أول أيام الدراسة شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.
شهدت مدرسة قطور الثانوية المشتركة بمحافظة الغربية، وغياب ملحوظ لعدد كبير من المدرسين في الوقت الذي انتظم فيه الطلاب بحسب التعليمات وتأكيدات وزير التربية والتعليم بضرورة الحضور والانتظام في المدارس وذلك في أول أيام انطلاق العام الدراسي الجديد.
وأعرب عدد كبير من أولياء الأمور والطلاب عن استيائهم من عدم وجود مدرسين باستثناء مدرس اللغة العربية، وحينما توجهوا لمديرة المدرسة لتقديم شكوى قالت لهم «مافيش مدرسين» نعمل إيه؟، وسمحت للطلاب بمغادرة المدرسة قبل انتهاء اليوم الدراسي.
وتوجه عددا من أولياء الأمور، بشكوى إلى وزير التربية والتعليم ومحافظ الغربية ووكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، للتدخل وتدبير مدرسين لسد العجز بالمدرسة.
وكانت مدارس محافظة الغربية، قد بدأت اليوم في استقبال الطلاب والطالبات، مع بداية العام الدراسي الجديد، وقام اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية صباح اليوم، يرافقة المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، بتفقد مدرستي المنشاوي الإعدادية بنات، والإصلاح الابتدائية المشتركة، وذلك للتأكد من تحقيق الانضباط واستقبال الطلاب بشكل جيد فى أول أيام العام الدراسي الجديد.
وانتظم الطلاب في الصفوف لحضور أول أيام انطلاق الدراسة، وحمل الطلاب أعلام مصر في أيديهم والتزامو بالزي المدرسي الموحد وتزينت المدارس بالبالونات لاستقبال الطلاب الجداد والقدامى، كما حرص أولياء الأمور على اصطحاب أبنائهم معهم للمدارس لمعرفة أماكنهم في الفصول للاطمئنان عليهم وتشجيعهم.
وأكد محافظ الغربية على أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، يولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير منظومة التعليم، باعتبار التعليم أحد أهم ركائز التنمية المستدامة، وأن هناك جهودًا كبيرة وغير مسبوقة في الاهتمام بقضية التعليم والبحث العلمي، لتنال مصر المكانة التي تستحقها بين مصاف دول العالم المتقدم.