عاجل| من الـ 19 للمركز العاشر.. ساره في قائمة أوائل الثانوية بعد تعديل النتيجة: “هدخل طب”

يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل عاجل| من الـ 19 للمركز العاشر.. ساره في قائمة أوائل الثانوية بعد تعديل النتيجة: “هدخل طب” والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.

ويعرض misrtrends من خلال عاجل| من الـ 19 للمركز العاشر.. ساره في قائمة أوائل الثانوية بعد تعديل النتيجة: “هدخل طب” شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.

الطالبة سارة عمرو حسن محمد شغلت الرأي العام المصري خلال الساعات الماضية بعد أن تسبب تعديل نتيجة الثانوية العامة 2024 وإضافة درجات الفيزياء لطلاب الشعبة العلمية في تواجدها بقائمة أوائل الثانوية العامة 2024.

سارة في قائمة الأوائل بعد تعديل نتيجة الثانوية العامة 2024

حصدت الطالبة سارة عمرو حسن محمد، بمدرسة منفلوط الثانوية بنات في محافظة أسيوط، المركز العاشر مكرر شعبة علمي بالثانوية العامة وذلك بعد أن كانت في المركز الـ 19 قبل التعديل.، بعد تعديل النتيجة رسميًا.

وتقول الطالبة سارة إنها بعد تعديل النتيجة وجدت مجموعها وصل إلي 403 درجة بدلا من 401 درجة، متابعة: “ربنا أكرمني بالمركز العاشر بعد أن كنت في المركز التاسع عشر”.

وعن أحلامها الجامعية، أضافت الطالبة ساره عمرو حسن محمد أنها ترغب في الالتحاق بكلية الطب والتفوق فيها لتصبح من كوادرها، معبرة عن سعادتها بحصولها على حقوقها في مادة الفيزياء.

وأوضح الدكتور عمرو والد الطالبة سارة، أنه تلقي اتصالا من زميله يبلغه بأن درجات الفيزياء تم إضافتها للطلاب وبعد حالة من الاستغراب اطلع على ترتيب الطلاب الجديد فوجد أن نجلته سارة أصبحت العاشر ضمن أوائل الثانوية العامة.

وقالت الدكتورة فاطمة والدة الطالبة سارة وتعمل طبيبة جلدية، أنها كانت تثق أن ابنتها سوف تكون من أوائل الثانوية العامة 2024، وهي الثانية في ترتيب إخوتها ولديها أخت أكبر منها تدرس في كلية الطب،  والأسرة تتكون من 4 بنات وولد،  ومدير المدرسة عندما علم أن اسمها لا يوجد ضمن الأوائل كان حزينا جدًا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى