عاجل.. بيان هام من محافظة القليوبية بشأن عدم وجود فناء بمدرستي ورورة

يقدم موقع تريندات مصر باقة من أهم الأخبار التي تشغل الرأي العام في مصر والوطن العربي مثل عاجل.. بيان هام من محافظة القليوبية بشأن عدم وجود فناء بمدرستي ورورة والذي يهتم به ملايين القراء من أجل معرفة كل ما هو جديد على الساحة، خاصة أن أخبار التعليم وتنسيق الكليات 2024.

ويعرض misrtrends من خلال عاجل.. بيان هام من محافظة القليوبية بشأن عدم وجود فناء بمدرستي ورورة شرحا محدثا لجميع التريندات التي تشغل بال الملايين في العالم العربي ومنها أخبار التعليم ونتائج الامتحانات وكذلك نتيجة الثانوية العامة 2024 – نتيجة الدبلومات الفنية 2024 وأيضا أخبار تنسيق الجامعات 2024 في مصر والأخبار السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.

أصدرت محافظة القليوبية، مساء الأحد، بيانًا للرد عما نشر ببعض المواقع الإلكترونية، حول عدم وجود فناء بمدرستين في قرية ورورة بمركز بنها.

وقالت المحافظة إن موقف «مدرستي ورورة 2، والعباس بن عبدالمطلب بقرية «ورورة» بنطاق مركز ومدينة بنها، فإن موقف هاتين المدرستين مرصود ومتابع من قبل أجهزة الدولة المعنية».

وأوضح البيان أنه جرى إنشاء المدرستين منذ أكثر من 35 عاما بتبرعات من أهالي القرية.

وأضاف أن تاريخ إنشاء المدرستين سابق على إنشاء هيئة الأبنية التعليمية، وبالتالي لم تتبع المعايير الموضوعة من قبل الهيئة فيما يخص الفراغات التكميلية حول منشآت المدارس.

ولفت البيان إلى أنه بتقييم الموقف لهاتين المدرستين على مر الفترات السابقة، وجد أن الحالة الإنشائية للمدرستين جيدة، بالإضافة إلى الاحتياج الشديد لهما، نظرا لأنهما تخدمان عددا كبيرا من الطلبة من أبناء القرية.

وذكرت المحافظة أنه تعذر إيجاد أي أراض محيطة يمكن استغلالها كحرم وفناء للمدرسة، نظرا لأنها تقع في قلب كتلة سكنية كثيفة، ويحدها شوارع ضيقة تخدم هذه الكتلة، وتعذر أيضا إيجاد أي أراضي بديلة داخل القرية تتيح انشاء مدارس بديلة تحقق المعايير القياسية المتبعة في هذا الشأن.

وأشار إلى أنه لم يكن هناك بديل أمام أجهزة الدولة إلا إغلاق هاتين المدرستين، وتوزيع الطلاب على اقرب مدارس وهو الحل الذي قوبل بالرفض مرارا من اهالي نظرا لما يمثل ذلك من أعباء جمة على الطلاب وأسرهم.

وختم البيان: على الرغم من ذلك فإن أجهزة الدولة تعمل على ايجاد بدائل امنة مناسبة وحلول جذريه للتغلب على هذا الوضع بالتنسيق بين المحافظة وهيئة الأبنية التعليمية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى